
13 ديسمبر، 2025
قبل البدء في كتابة أول سطر من الكود، هناك قصة وهيكل منطقي يجب أن يصنع بدقة لضمان نجاح العمل.
أن يكون الكود مجرد وسيلة لتحقيق مفهوم مسبق، وليس بناء عشوائي للوظائف.
تمنع تشتيت الجهد وتضمن أن كل ميزة تساعد كل هدف حقيقي يحتاجه المستخدم في النهاية.
التخطيط يكشف المشكلات المنطقية في وقت مبكر، مما يجعل عملية البرمجة أكثر سهولة وسرعة.
الكود الذي يكتب لخدمة قصة مدروسة فيما قبل يكون أكثر نجاحا في كسب ثقة المستخدمين وتفاعلهم المستمر.
لا يوجد أهم من المستخدم النهائي، حيث أن مشروعك لن يرى النجاح الا اذا حل مشكلة فعليه تواجه المستخدمين، لذلك هذه المرحلة هي الركن الضروري التي يضمن أن الكود يحمل قيمة حقيقية.
فيما يلي أهم الطرق التي تساعد في فهم الجمهور وتحديد الشكلات:
تحديد أهدافهم وتحدياتهم وسلوكهم اليومي، من خلال عمل نماذج تساعد المطورين على اتخاذ قرارات واضحة.
يساعد في اكتشاف الأماكن التي تحتاج الى حلول مبتكرة لجعل التجربة سهلة وفعالة.
كل فريق العمل يجب أن يتفق على هذه المرحلة لضمان التنسيق والتركيز على الحل الأكثر فاعلية.
يمنع اهدار الوقت والجهد على الميزات التي لا تساهم في حل المشكلة الاساسية.
هنا تتحول الأفكار الى مخططات بصرية ومنطقية مرشدة للكود نحو الهدف الحقيقي.
| التخطيط الأولي | هو عملية تخطيط بسيط يحدد ترتيب العناصر ووظائفها داخل الشاشة دون التخطيط بالألوان النهائية. |
| النمذجة الأولية | تسمح هذه المرحلة باختبار القصة فعليا وتحديد الخطوات المثالية قبل البدء بالبرمجة فعليا. |
| تصميم التدفق | يضمن أن الانتقالات بين الشاشات متوقعة مما يمنع المستخدم من الشعور بالاحباط. |
| سهولة الاستخدام | يضمن أن القصة المخططة لا تعتمد على برمجة معقدة بل على سهولة الوصول والتفاعل البشري الطبيعي. |
87% من مطوري المنتجات يعتبرون أن التخطيط الدقيق للـ Wireframing والـ Prototyping يقلل الوقت المستغرق في التطوير الفعلي للكود بنسبة تصل إلى 40%.